السبط هو جزء لا يتجزأ من أزقة المدينة العتيقة بصفاقس و يحمي مستعملي الأنهج من حرارة الشمس و الأمطار و من أشهر سباطات المدينة العربية بصفاقس سبط الرومي و سبط البرادعية و سبط قاليا وغيرهم.
لكن تعاني هذه الأجزاء المسقوفة من الأزقة من الإهمال و آيلة للسقوط و تهدد سلامة المارة و اغلبها وقع تثبيتها بالأخشاب و الأجر قمت بعملية بحث حول الجهة المخولة لها لإصلاح السباطات فتم إعلامي أن المعهد الوطني للتراث ليس له أي دخل في ترميمها و هي تحت مسؤولية بلدية صفاقس كجزء من الأزقة
متى يقع ترميم هذه المعالم التاريخية وحمايتها من الاندثار؟ متى يقع تثمين هذه السباطات في السياحة الثقافيةّ؟
زاهر كمون