خلال خطبة العيد، قام الشيخ الزيتوني " علي غربال " بالحديث على شبكات تسفير الشباب التونسيين الى سوريا باسم الجهــاد منتقدهم و معتبرا إياهم مافـيات يجب التصدي لها لما تسببت فيه من دمار شمل عديد العائلات التونسية و لعل آخرها فاجعة فتحي بيوض الذي قتل في تركيا عندما سافر لاسترجاع إبنه من مافية الدواعش. هذا الحديث لم يرق كثيرا لوزارة الشؤون الدينية التي تحركت بسرعة و أرسلت له استجوابا ، تصرف يطرح اكثر من سؤال خاصة إذا ما علمنا أن عديد الأئمة و في اكثر من مناسبة يدعون بصفة مباشرة و غير مباشرة الى الجهاد في سوريا دون تحرك واضح من وزارة الشؤون الدينية هذا و قد تحرك العديدون في موقع التواصل الاجتماعي و اطلقوا حملة تضامن من الشيخ علي غربال ضد ما سموه مافيا الارهاب في تونس و الخوانجية و فيما يلي تدوينة الشيخ على الفايسبوك تعليقا على ما حصل
فضيحة وزارة الشؤون الدينية : إمام انتقد شبكات تسفير الشباب الى سوريا فأرسلوا له استجواب !!
مدرب تونسي يتوّج ببطولة رواندا مع فريق الجيش الرواندي
Next Story
خلافا لم يروّج : اللاعب المتورط في قضية الاغتصاب لم يلعب يوما في النادي الصفاقسي
الصفحة الرئيسية
مقالات ذات صلة
- ايقاف الإعلامي سمير الوافي
- مقدار زكاة الفطر لهذا العام 1438 هـ - 2017 م حسب مفتي الجمهورية
- عادل الزواغي ينفي الاتهامات و يرد ان الختان في مستشفى صفاقس تم بالطريقة العصرية و يصف سعيد العايدي "بالوزير الفاشل"
- المواعيد الرسمية للاعلان عن نتائج الامتحانات الوطنية
- موعد انطلاق التسجيل في خدمة الارساليات القصيرة للحصول على نتيجة الباكالوريا
- تأجيل موعد انطلاق دورة المراقبة من امتحان الباكالوريا